أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف أن مهرجان ربيع النعيرية أصبح من المهرجانات المميزة والمتجددة في كل عام، متطلعاً إلى بذل المزيد من الجهود لإضافة كل ما هو جديد في الأعوام القادمة.
جاء ذلك خلال تكريمه اليوم (الثلاثاء) في مكتبه بديوان الإمارة، الجهات المشاركة والداعمة للنسخة 17 من المهرجان، بحضور محافظ النعيرية رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان إبراهيم الخريف، مثنيا على ما تحقق للمهرجان من نجاحات متتالية. ولفت إلى دور شركة أرامكو السعودية ودعمها للمهرجان والكثير من مناشط المنطقة، والدور الذي بذله القائمون على المهرجان من اهتمام بالأسر المنتجة وتحويلها من الرعوية إلى تنموية فيما يحقق لها الاعتماد الذاتي ويطور من مهاراتها الحرفية.
من جهة ثانية، احتفى الأمير سعود بن نايف أمس الأول في المجلس الكبير بمقر الإمارة بحضور نائبه وأمراء ومسؤولين، برئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع السابق الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، وذلك إيماناً من إمارة المنطقة بأهمية إسداء الشكر لمن خدم دينه ووطنه ومجتمعه.
وقال: «نحتفي برجل خدم دينه وملكه ووطنه وقدم لمجتمعه ولقطاع الصناعة على وجه الخصوص خدمات كبيرة، وحظي بالتقدير والإعجاب، وهذا بلا شك غير مستغرب على الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، الذي أمضى في خدمة أهداف الهيئة الملكية عقدين من الزمان، حقق خلالهما العديد من الإنجازات وأرقاما غير مسبوقة، وحققت الهيئة وشركة سابك تحت قيادته انتشاراً واسعاً على خريطة العالم الاستثمارية، مما يؤصل لقيم راسخة في مجتمع تتوارث أجياله أنبل معاني الوفاء والإيثار والعرفان بالجميل».
جاء ذلك خلال تكريمه اليوم (الثلاثاء) في مكتبه بديوان الإمارة، الجهات المشاركة والداعمة للنسخة 17 من المهرجان، بحضور محافظ النعيرية رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان إبراهيم الخريف، مثنيا على ما تحقق للمهرجان من نجاحات متتالية. ولفت إلى دور شركة أرامكو السعودية ودعمها للمهرجان والكثير من مناشط المنطقة، والدور الذي بذله القائمون على المهرجان من اهتمام بالأسر المنتجة وتحويلها من الرعوية إلى تنموية فيما يحقق لها الاعتماد الذاتي ويطور من مهاراتها الحرفية.
من جهة ثانية، احتفى الأمير سعود بن نايف أمس الأول في المجلس الكبير بمقر الإمارة بحضور نائبه وأمراء ومسؤولين، برئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع السابق الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، وذلك إيماناً من إمارة المنطقة بأهمية إسداء الشكر لمن خدم دينه ووطنه ومجتمعه.
وقال: «نحتفي برجل خدم دينه وملكه ووطنه وقدم لمجتمعه ولقطاع الصناعة على وجه الخصوص خدمات كبيرة، وحظي بالتقدير والإعجاب، وهذا بلا شك غير مستغرب على الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، الذي أمضى في خدمة أهداف الهيئة الملكية عقدين من الزمان، حقق خلالهما العديد من الإنجازات وأرقاما غير مسبوقة، وحققت الهيئة وشركة سابك تحت قيادته انتشاراً واسعاً على خريطة العالم الاستثمارية، مما يؤصل لقيم راسخة في مجتمع تتوارث أجياله أنبل معاني الوفاء والإيثار والعرفان بالجميل».